• إدارة المدونة

  • الأقسام

  • الأرشيف

مواضيع قسم ‘سجون’

حوار مصري جدا ،، خالص

مايو
07

إيميل وصلني من الصديق أسامة المناخلي ، وغالبا وصله من أخر

أنقله كما هو دون تدخل بالاضافة أو التعديل:

# يقال إن87%من الشعب المصرى ساخطون على الحكومة المصرية … ما تعليقك ؟
ــ ال 13% الباقيين معاهم جنسيات أخرى .

# تقرير :45% من الشعب المصرى مصابون بمرض السكر ما تعليقك ؟
ــ آدى اللى خدناه من” الحلوانى ” اللى بنى مصر . (المزيد…)

لا يوجد ردود

سيبوا العيش للناس يا ولاد الكلب

مارس
05

يا ولاد الكلب ،، العيش والطوابير ، والساعات اللي تمنها بالملايين !

إتفوا عليكم يا مجوعين الناس

خبر نشره موقع العربية ،، كنت حبكي لما قرأته.

الخبر

تعرض للضرب من الرجال والنساء معًا قبل اتهامه بالتحرش
مصري يرتدي زي امرأة منقبة هرباً من "معارك" طوابير الخبز

تنكر مصري في زي امرأة ليستطيع الوقوف في طابور النساء أمام أحد المخابز، نظرا لقلة الزحام فيها؛ هربا من "المعارك الطويلة" التي يشهدها طابور الرجال.

وتشهد المخابز المصرية هذه الأيام زحاما شديدا للحصول على رغيف الخبز، تتحول في كثير من الأحيان إلى تدافع -خاصة في طوابير الرجال- مما يتسبب في وقوع ضحايا.

هذا الحال دفع المصري سيد رشوان إلى ارتداء زي امرأة منقبة، والوقوف في طابور النساء أمام أحد المخابز في حي عابدين وسط القاهرة مساء الإثنين 3-3-2008.

إلا أن إحدى السيدات لاحظت سلوكيات غير طبيعية عليه فشكت في أمره، وهمست في أذن امرأة أخرى بجانبه لتراقبه، وبعدها اكتشفتا أنه رجل، فانهال عليه الواقفون في طابوري النساء والرجال بالضرب والصفع. واستدعى الأهالي دورية الشرطة للقبض على الرجل بتهمة التنكر والتحرش الجنسي بالسيدات.

وحضر مندوب الشرطة، واستمع إلى الرجل الذي ذرفت عيناه بالدموع أمام الناس من شدة الضرب ومن قسوة المأساة التي يعيشها كل يوم، هو ومعظم المصريين من أجل الحصول على رغيف الخبز الذي أصبح يشكل أزمة حادة توشك أن تفتك بالمصريين. ونفى الرجل لمندوب الشرطة عن نفسه تهمة التحرش بالنساء في مكان عام.

وقال رشوان: "كل ما فكرت فيه هو الحصول على رغيف الخبز المدعم، وما فعلته هو مجرد حيلة للتغلب على شدة الزحام، وتجنب المعارك التي تحدث باستمرار أثناء الازدحام".

وأضاف "لم أرتكب جريمة حينما فكرت في ذلك، فكيف أطعم أولادي ورغيف الخبز غير المدعم أصبح ثمنه 50 قرشا، فلو اشتريت لهم كل يوم 10 أرغفة بواقع 5 جنيهات سيصبح المجموع 150 جنيها شهريا من أجل الخبز فقط، في حين أن راتبي الشهرى 400 جنيه فقط".

إحدى السيدات كانت تقف بجوار الرجل أثناء إدلائه بأقواله، شهدت أنه لم يرتكب ذنبا ولم يتحرش بالنساء. وقالت يكفي ما أخذه الرجل من "علقة ساخنة" وليس ذنبه أن يعاقب من أجل الحصول على رغيف الخبز الذي أصبح نادرا هذه الأيام.

وقدر مندوب الشرطة الموقف، فانسحب في هدوء تاركا الرجل بعد أن خلع النقاب ووقف في طابور الرجال.

ضحايا طوابير الخبز

وشهدت طوابير الخبز في العاصمة المصرية وبعض المحافظات خلال الأيام الماضية سقوط ضحايا، آخرها وفاة مواطن مسن من محافظة الدقهلية يعمل ماسح أحذية ولديه 4 أبناء، وذلك عندما سقط مغشيا عليه من كثرة الزحام أثناء محاولته الحصول على عدة أرغفة لإطعام أسرته.

كما فوجئ أهالي قرية "أوليلة"، التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة القليوبية، بسقوط شخص مغشيا عليه من شدة التزاحم في الطابور أمام مخبز النصيف في القرية، فأسرع الأهالي بنقله إلى المستشفى، لكنه توفي في الطريق.

وأمام مخبز بمدينة الأقصر جنوب مصر لفظ موظف أنفاسه الأخيرة بعد تشابك بالأيدي مع شاب في منتصف العشرينات.

كما سقط حارس عقار في مدينة القاهرة ضحية لطابور العيش دفاعا عن زوجته التي انهالت عليها السباب والشتائم لخروجها من الطابور، ولم يتمالك الزوج أعصابه، وراح يعاتب عامل المخبز الذي اعتدى على زوجته بالقذف والسب، واشتعلت حدة المناقشة، فأخرج العامل مسدسا غير مرخص، وأطلق رصاصة في بطن حارس العقار انتهت بمقتله.

وحدثت مشاجرة ضخمة بالسنج والمطاوي بين أفراد طابور الخبز في أحد أحياء القاهرة. وسقط قتيلان وأصيب 17 في اقتتال أمام مخبز في حلوان.

وكان نحو ١٠٠ من مواطني قرية دهشور بمحافظة الجيزة نظموا الأحد 2-3-2008 وقفة احتجاجية على عدم توافر رغيف الخبز وسرقة أصحاب المخابز الدقيق المدعم، وتجاهل الحكومة شكاواهم، وخصوصا بعد أن كاد الصراع اليومي للحصول على الرغيف يودي بحياة سيدة، عندما طعنها أحدهم بالسكين أثناء وقوفهم في الطابور.

وزير التضامن يعترف بالأزمة

وقال وزير التضامن الاجتماعي علي مصيلحي إنه قرر فصل إنتاج الخبز عن تسويقه، وذلك ليساهم في القضاء على الأزمة التي تعاني منها معظم بيوت مصر في هذا الشأن.

وأكد أن الأزمة ستحتاج لبعض الوقت من أجل القضاء عليها، معترفا بأنه كان يطمح لأن يشهد بداية العام الحالي انتهاء المشكلة، لكنه خلص في النهاية لنتيجة مؤداها أنه من المستحيل توفير الخبز المدعم لجميع المستحقين وأن نسبة من السكان ستظل تشعر بالأزمة.

المصدر :

http://www.alarabiya.net/articles/2008/03/04/46473.html

لا يوجد ردود

مصر..الدولة المؤقتة "يعني على ما تفرج"

يونيو
27

وإيه أخبار الدولة المؤقتة؟
توقفت طويلا عند سؤاله ، شاب مصري ، يعمل بأحد المطاعم البلجيكية سألني حينما سمع كلماتي العربية مع بعض الأصدقاء أثناء تناولنا للطعام بمطعم في بروكسل.
لم أتوقف لغرابة السؤال ، ولكن لتكراره ، فتعبير الدولة المؤقتة سمعته أيضا أثناء وجودي في نيويورك من بعض الشباب المصريين البسطاء الذين فروا بأحلامهم المؤجلة إلى بلاد الله الواسعة ، لا يعلم احد كيف استطاعوا الوصول إلى نيويورك أو استطاع غيرهم الوصول إلى بعض البلدان الأوربية التي أصبح دخول الجنة أسهل من دخولها.
حينما سمعت تعبير "الدولة المؤقتة بأول مرة في نيويورك منذ نحو عامين ، لم أفهمه في البداية ، فسألت الشباب ماذا يعني؟ فقالي لي أحدهم أنهم يثقوا تماما أن هذه الظروف التي تعيشها مصر هي ظروف مؤقتة ولا يمكن أن تستمر ، هذا الفساد وهذا القمع وصعوبة الحصول على فرصة عمل توفر لهم لقمة العيش جعلهم يتأكدوا أنها ظروف مؤقتة ، قالوا لي أنهم مثلهم مثل الكثيرين يحبون مصر ويعشقون شوارعها وحرارة لقاءاتهم في المقهى أو على شاطئ النيل ، لكن العصابة التي تحكمها جعلتهم يدفعون كل ما يملكون وما تمتلك أسرهم ويعرضون أنفسهم للخطر لكي يفروا منها . واختصارا لهذه الظروف  المؤقتة في مصر "على حد تعبيرهم" قاموا بتسمية مصر بالدولة المؤقتة .
وبدأت أفكر طويلا في هذه التسمية الفريدة والتي تتوافق تماما مع الحالة التي وصلت إليها مصر ، دولة مؤقتة ، بالفعل هذا الوضع هو وضع مؤقت حتى لو طال هذا الوقت ، حتى لو اختزل دور ووجود الدولة على الجانب البوليسي من خلال لجان المرور أو بأقسام الشرطة ومقار مباحث أمن الدولة .
دولة مؤقتة لا تستطيع الحكومة الحالية أن تعدل حالها ، فإما أن تكشف الفوضى عن نفسها بوضوح ، أو أن يأتي من الناس من يخلصها من الطفيليين والمتسلقين الذين يحكمونها ويعيدها دولة طبيعية مثل سابق عهدها .
لكن هذه النتيجة أوصلتني لسؤال أخر ، كيف انتشر هذا التعبير بين شباب لا تربطهم صله ، ومن غير المنطقي أن يتعاطى شباب بسطاء في مثل ظروفهم سواء في بروكسل أو نيويورك مع الانترنت ، ليبدوا انتقال هذه التسمية الفريدة أو هذا التوصيف منطقيا!
إذا فهي تسمية باتت منتشرة وليست بحاجة إلى شبكة الانترنت ليساعد على انتشارها " الدولة المؤقتة" ، هل سيأتي اليوم الذي سوف نسمع ونشاهد فيه المذيعين بالقناة الأولي أو قناة النيل للأخبار وهي تبدأ بث عناوين أخبارها باستقبال الرئيس حسني مبارك رئيس الدولة المؤقتة لسفير دول كذا ؟
هل ستذيع الفضائيات خبر في شريط الأخبار يتحدث عن كارثة جديدة لقطار الموت في الدولة المؤقتة؟
هل سوف نقرا على كيس شيبسي "باعتباره أهم المنتجات الصناعية في مصر الآن جملة " صنع في الدولة المؤقتة؟
أعتقد أنه لا شيء بعيد الاحتمال في مصر .
 فحين تتحول الطوارئ كحالة مؤقتة ، لحالة دائمة ، يمكن أن تصبح جملة دولة مؤقتة هو اسم عادي لمصر.
و حين  تستمر نفس الوجوه في الحكم عقودا طويلة وتطلق مبادرات الإصلاح "لنفس الأوضاع التي خربتها" يصبح تعبير دولة مؤقتة شيء عادي .
حين تتحول جريمة مقتل الآلاف من الأبرياء المصريين في كارثة العبارة إلى مجرد جنحة ، مثلها مثل جريمة شيك بدون رصيد أو مشاجرة بين مواطنين ، يصبح تعبير دولة مؤقتة تعبير عادي.
حين نتذكر جملة المتنبي الشهيرة " وكم ذا بمصر من المضحكات" ، سوف نستطيع التأقلم مع اسم مصر الجديد .. الدولة المؤقتة .


 

لا يوجد ردود

Featuring WPMU Bloglist Widget by YD WordPress Developer